العرق علاج لبياض القرنيه!!

تفسيرالقرآن بالنظريات الحديثة ومنجزات الَّتقنية المعاصرة فإذا وافقت هذه النظريات ما جاء في القرأن سمي هذا " الإعجاز العلمي " وهذا خطأ كبير لأنه لا يجوز تفسير القرآن بمثل هذه النظريات والأفكار لأنها تتغير و تتناقض ويكذب بعضها بعضا والقرآن حق ومعانيه حق لا تناقض فيه ولا تغير في معانيه مع مرور الزمن أما أفكار البشر ومعلوماتهم فهي قابلة للخطأ والصواب، وخطؤها أكثر من صوابها وكم من نظرية مسلمة اليوم تحدث نظرية تكذبها غدا فلا يجوز أن تربط القرآن بنظريات البشر وعلومهم الظنية والوهمية المتضاربة المتناقضة، و تفسير القرآن الكريم له قواعد معروفة لدى علماء الشريعة لا يجوز تجاوزها وتفسير القرآن بغير مقتضاها وهذه القواعد هي أن يفسر القرآن بالقرآن، فما أُجمل في موضع منه فُصِّل في موضع آخر، وما أطلق في موضع قيد في موضع، وما لم يوجد في القرآن تفسيره فإنه يفسر بسنة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم لأن السنة شارحة للقرآن ومبينة له قال تعالى لرسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: { وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون } وما لم يوجد تفسيره في السنة فإنه يُرجع فيه إلى تفسير الصحابة لأنهم أدرى بذلك لمصاحبتهم رسول الله صلى الله عليه وعل آله وسلم وتعلمهم على يديه وتلقيهم القرآن وتفسيره منه حتى قال أحدهم: ما كنا نتجاوز عشر آيات حتى نعرف معانيهن والعمل بهن. وما لم يوجد له تفسير عن الصحابة فكثير من الأئمة يرجع فيه إلى قول التابعين لتلقيهم العلم عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وتعلمهم القرآن ومعانيه على أيديهم فما أجمعوا عليه فهو حجة وما اختلفوا فيه فإنه يرجع فيه إلى لغة العرب التي نزل بها القرآن ، وتفسير القرآن بغير هذه الأنواع الأربعة لا يجوز، فتفسيره بالنظريات الحديثة من أقوال الأطباء والجغرافيين والفلكيين وأصحاب المركبات الفضائية باطل لا يجوز لأن هذا تفسير للقرآن بالرأي وهو حرام شديد التحريم لقوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: من قال في القرآن برأيه وبما لا يعلم فليتبوأ مقعده من النار" رواه ابن جرير والترمذي والنسائي و في لفظ " من قال في كتاب الله فأصاب فقد أخطأ" انتهى النقل .

و يمكن ان ننقل الموضوع لمنتدى الحوار الحر ان شئتم

اعجني النقاش بين الاخ الكريم رجاء والاخ مصطفي وبالفعل القرأن اتي بالمعجزات منذ قديم الازل هناك من صدق وامن وهناك من لم يؤمن................. اليوم وكل يوم يكتشف العلماء جديد علينا ولكن الواقع ما هو بجديد لنرجع للقرأن والسنه لنعرف ان الله اخبرنا به ولكن عقل البشر الذي لا يستوعب بغير تجربه والان عندما يكتشف العلماء وخاصة غير المسلمين جديد هذا هو الاعجاز ليعلموا قصورهم البشري وليوقنوا انه (وما أوتيتم من العلم الاقليلا)
مشكور اخ مصطفي علي الموضوع الجميل

اخي و حبيبي ابو ممدوح
دائما نخرج متفقين
و لكن انا ما اقتنع به هو رأي علماء و انت تعرفهم جيدا وهو ما نقلته سابقا عن الشيخ العثيمين و الشيخ الفوازان
و ما قصدته ان القرأن هو المعجزه في حد ذاته
و لكن صدرت كتب كثيره تربط بين بعض الأكتشافات العلمية الحديثة و تطبيقها على ايات القرأن بعد تفسيرها
ككتب زغلول النجار وغيرة و هذا ايضا ما قصده الشيوخ
فأما ان تتغير النظرية العلمية او تكون الأيه قد فسرت خطأ
و لو رجعت للشيخ الشعراوي رحمه الله تجده وضح خواطره عن القران ان كل حرف في القران معجزه كبيرة
أسئلة أجاب عنها الشيخ الفوزان حفظه الله :

نص السؤال :
أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، وهذا سائل يقول : ما حكم ما يسمونه بالإعجاز العلمي في القرآن أو ما يسمى بالإعجاز العددي ، وهل لهذا أصل ؟
نص الإجابة :
الإعجاز العلمي الي يقولونه الأن هذا تفسير للقرآن بغير علم بغير قواعد التفسير المعروفه التي هي تفسير القرآن بالقرآن أو تفسير القرآن بالسنة أو تفسير القرآن بأقوال الصحابة أو تفسير القرآن بأقوال التابعيين أو تفسير القرآن بقواعد اللغة التي نزل بها هذه زياده زادوه الأن الإعجاز العلمي يريدون بها النظريات نظريات الطب والفلك وغير ذلك هذه تخرصات بشر تخطأ وتصيب فلا تجعل تفسيرا للقرآن ويقال هذا مراد الله جل وعلى ثم بعدين يقولون لا النظرية هذه ما هي بصحيح ويصير تلاعب في كلام الله عز وجل النظريات ما تجعل تفسيرا للقرآن ما تجعل تفسيرا للقرآن أبداً وهذا من القول على الله بلا علم وهي محل للنقض ومحل للإبطال ولذلك تجدهم يثبتون اليوم شيء وبكرة ينفونه تبين لهم خلافه لأنه نظريات بشريه وهذا من القول على الله بلا علم وهي محل للنقض ومحل للإبطال لذلك تجدهم يثبتون اليوم شيء وبكرة ينفونه تبين لهم خلافه لأنه نظريات بشريه نعم
يعني موضوع الحديث ان العرق يعالج القرنية يمكن ان يثبت خطأه
لكن المعجزه هنا ان الله اذا قال لشئ كن فيكون
فيد سيدنا موسى ذهب عنها البرص بكن فيكون
وسيدنا عيسى احيا الموتى بأمر الله كن فيكون
و النار اصبجت بردا و سلاما عى ابراهيم بكن فيكون
ان المعجزات كلها مخالفة للمنطق الذي عرفة الناس

زمان لو واحد جرح كان العلاج بالكي و ممكن بتراب الفرن
وممكن بحاجات تانية
دلوقتي انتي بيوتك و خياطة و مطهرات
و مش عارفين ممكن تظهر حاجات أفضل والبنسلين الي خدوا عليه جائزه نوبل فين دلوقتي
المعجزه في الكلمة الأخيره الشافي هو الله
يخلق الداء و يخلق له الدواء
و قادر ان يحول الداء الى دواء كما في الأمصال
و أن يحول الدواء الى داء
سبحان الله الذي يغير و لا يتغير

انا اثرت الموضوع للمناقشة
لأن ممكن الناس البسطاءيعملو العرق قطره و نلاقيها تباع عند العطار
ارجوك سامحني انت عارف احب اداعبك
وارجوا ان يكون منتدانا واحة للافادة و الاستفادة
شاكرا اهتماماتك و الى اللقاء